مؤتمر آسيا لكفاءة الطاقة- الرياض مركزًا عالميًا للابتكار والاستدامة
المؤلف: واس (الرياض)08.19.2025

تحت رعاية كريمة من خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، تستضيف الرياض، درة العواصم، فعاليات "مؤتمر ومعرض دول آسيا لكفاءة الطاقة" في الفترة الممتدة من 10 إلى 13 صفر 1439هـ، الموافق 30 أكتوبر إلى 2 نوفمبر 2017 م. يشهد هذا الحدث البارز حضوراً رفيع المستوى، يشمل الوزراء المشاركين في اجتماعات الطاولة المستديرة لوزراء الطاقة بدول آسيا، ووزراء الطاقة من دول مجموعة العشرين، بالإضافة إلى نخبة من الشركات العالمية الرائدة في مجال الطاقة.
يهدف هذا المؤتمر الهام، الذي يحتضنه مركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض، بتنظيم مشترك بين وزارة الطاقة والصناعة والثروة المعدنية، ووزارة الاقتصاد والتجارة والصناعة اليابانية، ومنتدى الطاقة العالمي ( IEF )، إلى معالجة القضايا الملحة التي تؤدي إلى زيادة استهلاك الطاقة، وتعزيز كفاءة استخدام الطاقة في القطاعات الاستهلاكية الرئيسية، وذلك من خلال مناقشات معمقة وتبادل للخبرات.
يسلط المؤتمر الضوء بشكل خاص على الجهود الحثيثة التي تبذلها المملكة العربية السعودية في ميدان كفاءة الطاقة، وتأكيداً على اهتمامها البالغ بالحد من التغيرات المناخية على مستوى العالم، وذلك في إطار الجهود الدولية المبذولة في هذا الصدد. تتضمن فعاليات المؤتمر جلسات علمية وورش عمل مكثفة، يتم خلالها استعراض أبرز التجارب والخبرات الدولية في مجال ترشيد استهلاك الطاقة ورفع كفاءتها. كما يقدم المعرض المصاحب للمؤتمر عروضاً مبتكرة وتجارب عملية لأهم الشركات المحلية والدولية العاملة في هذا المجال الحيوي.
يطمح القائمون على هذا المؤتمر والمعرض المصاحب له في أن يساهم هذا الحدث العالمي الهام في تسريع وتيرة التبني العالمي لأساليب تطوير واستدامة كفاءة الطاقة، ودعم قنوات الحوار البناء بين ممثلي قطاع الطاقة من مختلف دول العالم، وتعزيز الشراكات الاستراتيجية الهادفة إلى إيجاد حلول مبتكرة لتقليل الانبعاثات الضارة، بالإضافة إلى تطوير الوسائل التقنية الحديثة والابتكارات في مجال كفاءة الطاقة، ودعم وتمكين الأجيال القادمة من المهنيين والشباب ورواد الأعمال في هذا القطاع الواعد.
يهدف هذا المؤتمر الهام، الذي يحتضنه مركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض، بتنظيم مشترك بين وزارة الطاقة والصناعة والثروة المعدنية، ووزارة الاقتصاد والتجارة والصناعة اليابانية، ومنتدى الطاقة العالمي ( IEF )، إلى معالجة القضايا الملحة التي تؤدي إلى زيادة استهلاك الطاقة، وتعزيز كفاءة استخدام الطاقة في القطاعات الاستهلاكية الرئيسية، وذلك من خلال مناقشات معمقة وتبادل للخبرات.
يسلط المؤتمر الضوء بشكل خاص على الجهود الحثيثة التي تبذلها المملكة العربية السعودية في ميدان كفاءة الطاقة، وتأكيداً على اهتمامها البالغ بالحد من التغيرات المناخية على مستوى العالم، وذلك في إطار الجهود الدولية المبذولة في هذا الصدد. تتضمن فعاليات المؤتمر جلسات علمية وورش عمل مكثفة، يتم خلالها استعراض أبرز التجارب والخبرات الدولية في مجال ترشيد استهلاك الطاقة ورفع كفاءتها. كما يقدم المعرض المصاحب للمؤتمر عروضاً مبتكرة وتجارب عملية لأهم الشركات المحلية والدولية العاملة في هذا المجال الحيوي.
يطمح القائمون على هذا المؤتمر والمعرض المصاحب له في أن يساهم هذا الحدث العالمي الهام في تسريع وتيرة التبني العالمي لأساليب تطوير واستدامة كفاءة الطاقة، ودعم قنوات الحوار البناء بين ممثلي قطاع الطاقة من مختلف دول العالم، وتعزيز الشراكات الاستراتيجية الهادفة إلى إيجاد حلول مبتكرة لتقليل الانبعاثات الضارة، بالإضافة إلى تطوير الوسائل التقنية الحديثة والابتكارات في مجال كفاءة الطاقة، ودعم وتمكين الأجيال القادمة من المهنيين والشباب ورواد الأعمال في هذا القطاع الواعد.